لمساعدة المحرر يجب الدخول عبر الرابط المختصر ومشاهدة بعض الإعلانات بالطريق للوصول للفصل بدقة عالية
## الفصل ... : لهيب الطهي المتأجج **البداية مشؤومة** يجتمع جنودٌ بزيهم العسكري، ملامحهم قلقة وهم يتحدثون عن سلاحٍ فتاك، "السلاح المطلق"! يتم إخراج السلاح من علبته، إنه سكينٌ حادة، سكينٌ تحمل اسمًا مخيفًا: "شفرة التنين الأسود"! **الظلام يبتلع العالم** ينتقل المشهد إلى عالمٍ مظلم، حيث وحشٌ هائل يزمجر غاضبًا. يظهر ضوءٌ ساطع من السكين، جيونجبوك يُمسك بها بقوة، عيناه تبرقان بالعزيمة. الوحش ينقضّ، وجيونجبوك يصرخ "أيتها النيران، استجيبي لي!" **قوة جيونجبوك تتجلى** يهتزّ العالم من حوله، يشعر الجنود بالذهول وهم يشاهدون ما يحدث. "مستحيل! كيف له أن يستدعي قوة كهذه؟" جيونجبوك يقف شامخًا، طاقة هائلة تنبعث منه، إنه يتحكم في نارٍ هائلة تُشكّل تنينًا ضخمًا. **صراع العمالقة** يشتبك التنين الناري مع الوحش في صراعٍ ملحمي، يهزّ أركان العالم المظلم. يشعر الجنود بالرهبة، "إنها قوة مرعبة!"، جيونجبوك يقاتل بإصرار، مُستخدماً كل ما لديه لهزيمة هذا العدوّ المخيف. **بصيص من الأمل؟** ينتهي الصراع بانتصار جيونجبوك، الوحش يهزم، تاركًا وراءه سكونًا مُريبًا. "لقد انتهى الأمر.." يتمتم جيونجبوك بإرهاق، عيناه تُحدقان في السماء المُظلمة. هل انتهى الخطر حقًا؟ أم أن هذا الانتصار بداية لمعركةٍ أشدّ ضراوة؟ **العودة إلى الواقع** يجد جيونجبوك نفسه مُلقى على الأرض، يداه ترتجفان، جسده مُنهك. "هل نجحت؟" يسأل نفسه بصوتٍ مُتعب. ينظر حوله، إنه في منزله، كل شيءٍ يبدو طبيعيًا. يُدرك حينها أن ما حدث لم يكن سوى كابوس، أو هكذا ظنّ... **حقيقة صادمة** ينتقل المشهد إلى مجموعة من الجنود، يجلسون في قاعةٍ كبيرة، وجوههم شاحبة. يتحدث أحدهم بصوتٍ مُرتجف، "لقد عاد.. السلاح المطلق قد استيقظ!" **مستقبل مجهول** ينتهي الفصل على مشهدٍ غامض، يظهر جيونجبوك وهو يحدق في انعكاسه في المرآة، عيناه تُلمعان بضوءٍ غريب. هل سيصبح جيونجبوك الأمل الأخير للجنس البشري، أم أن "السلاح المطلق" سيُستخدم لتدمير العالم؟
